بسم الله الرحمن الرحيم أخي / أختي.. هل تفكرتما يوما من الأيام - في قولة تعالى: " وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها" - وفي يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها).. إذاً لكما هذه القصة والي وبالصور تحكي عن نفسها السنجاب على وشك الغرق.. وبجانبه ضفدع  ماذا سيفعل .. ياترى؟!!!!  هل يحاول إغراقه أم إنقاذه...؟؟!!  لم يتبين شيء من جانب الضفدع ولا من السنجاب  هاهو الضفدع يدفع السنجاب الغريق  ويحاول إخراجه من المياة  ويحاول الضفدع الشجاع مجدداً...  وهاهو السنجاااب في لحظة تفكر لما حصل له... ياعمري ههههههه    و هكذا انقذ الضفدع الشجاع السنجاب الغلبان من الغرق ووصله لبر الامان هكذا هي الحياة وهكذا هي الموازين التي وضعها الخالق سبحانة تحياتي لكم تابعوا جديدنا على المدونة  |
تحياتي المعطرة أنثرها على أريج زيارتكم المباركة للمدونة
0 coment�rios: