الأحد، 14 ديسمبر 2014

شاركنا فكرتك | في مشروع استثمر فراغك (365 فكرة)

مشروع | استثمر فراغك فيما يجلب لك الخير في (٣٦٥ فكرة)
مشروع | استثمر فراغك فيما يجلب لك الخير
مشروع | استثمر فراغك فيما يلب لك الخير
الكثير يقول ويردد كإعتذار ليس لدي وقت فراغ، وهذا ليس صحيح ، فإن جميع العظماء كان يومهم 24 ساعة ولم يزد !
وهذا يدل على شيء واحد وهو عدم وجود الهدف وأيضا عدم التخطيط..
نبذة عن المشروع:
المشروع قائم في الأساس على  أفكاركم الرااائعة ومساهماتكم العمليه ونجاحاتكم الشخصية في كيفية استثمار وقت الفراغ بعائد معنوي ومالي.. وكما يقول علماء التنمية البشرية : 
لا يوجد إنسان تعيس ولكن توجد أفكار تسبب التعاسة، ولا توجد أفكار متفائلة لكن يوجد أشخاص متفائلون ، لأنهم قرروا أن يكونوا ذلك !
الأفكار نريدها أن تشمل جميع نواحي الحياة المختلفة التي يعيشها الانسان:
البيت، السيارة، السوق، الملعب (أوقات الرياضة)، الحديقة، المسجد، المدرسة، مكان العمل، أوقات الاستجمام، مطالعة الإنترنت...
طموحاتنا.. أن نجمع جميع الأفكار والتجارب في كتيب صغير يكون في متناول الجميع.. (طبعاً الحقوق محفوظة للجميع... وأيضا سيكون مجاناً على الشبكة)
  
اتمنى ان يجد هذا المشروع الآمال لجميع الشباب العربي الطامح..
لا تبخل/ي علينا بتجاربك أو أفكارك المتميزة
الموضوع السابق
الموضوع التالى

كتب الموضوع بواسطة :

هناك 4 تعليقات:

  1. لا تفكر بالنجاح بل بـ(خلق عادة ناجحة)

    لفهد عامر الأحمدي
    2013-01-27 22:23:16

    قبل 22 عاما تعلمت درسا مهما في صناعة النجاح.. ففي ذلك الوقت قررت مراسلة الصحف السعودية والمجلات العربية على أمل الكتابة في إحداهن.. وكي أثير إعجاب رؤساء التحرير (وأدخل عليهم بقوة) قررت أولا كتابة 20 مقالا مميزا أقدمها في ملف واحد.

    كنت واثقا من قدرتي من الانتهاء من كتابتها خلال أربعة أيام، ولكنني في الحقيقة احتجت الى ستة أسابيع لإنجاز 15 عشر مقالا فقط.. ببساطة، أعماني الغرور عن استحالة كتابة عشرين مقالا خلال هذه الفترة القصيرة (خصوصا فيما يتعلق بالمقالات المنهجية التي تعد بمثابة أبحاث صغيرة).

    ومن يومها أدركت أن النجاح لا يتعلق بالكمية بقدر ما يتعلق بالاستمرارية.. لا يتعلق بالمجهود الضخم والهدف النهائي بقدر ما يتعلق بخلق عادة يومية سهلة تستمر معنا طوال العمر.. بدل شغل نفسي بكتابة عدد كبير من المقالات - أو تأليف كتب ضخمة - قررت خلق عادة يومية تقتصر على كتابة مقال واحد.. في اليوم!

    واليوم؛ حين أراجع أرشيفي الإلكتروني أفاجأ - قبل أي شخص آخر - بامتلاكي لأكثر من 7920 مقالا (وأنا الذي عجزت عن كتابة 20 فقط وكنت أحلف أن ما من انسان يمكنه تحمل الكتابة بشكل يومي)!!

    وهذه التجربة الشخصية مجرد مثال ونموذج على أهمية خلق عادة يومية ناجحة دون حمل هم النجاح ذاته..

    لا تشغل بالك بالحصول على جسد رشيق بل بتخصيص عشر دقائق يومية لممارسة الرياضة..

    لا تشغل بالك بإتقان اللغة الانجليزية أو الصينية أو الأسبانية بل بحفظ خمس كلمات يومية..

    لا تشغل بالك بحفظ القرآن كاملا بل بمراجعة نصف صفحة في اليوم فقط..

    لا تفكر بعمل ريجيم (أو خسارة 30 كيلو خلال شهرين) بل بخلق عادات غذائية صحية تستمر معك طوال العمر.. فالعمر ببساطة يمضى بسرعة وحين تستمر (وتداوم) على أي عادة ناجحة ستفاجأ بعد عام أو عامين أنك - ليس فقط حققت هدفك - بل وتجاوزته بأشواط عديدة (الأمر الذي سيفاجئك أنت شخصيا قبل أي إنسان آخر)!!

    .. لنفترض أنك قررت تخصيص ساعة يومية لفعل أربعة أشياء أساسية:

    - ربع ساعة لحفظ القرآن.

    - ربع ساعة لرفع الأثقال.

    - ربع ساعة لحفظ كلمات انجليزية.

    - ربع ساعة لحفظ كلمات فرنسية.

    بعد سنوات قليلة (تمر بغمضة عين) ستفاجأ بحفظ القرآن، وامتلاك جسد مفتول، والتحدث بلغتين عالميتين.. وكلها ساعة من نهار لا تقارن بزحمة الرياض!

    .. أذكر أنني قرأت سيرة وزير خارجيتنا الأمير سعود الفيصل واستغربت - لأول وهلة - من إتقانه لسبع لغات عالمية (من بينها العبرية).. لا أعرف طبعا كيف فعل ذلك ولكن لنفترض أن صحفيا سأله عن السر فقال: عودت نفسي منذ عملي في الخارجية على تعلم لغة جديدة كل عام.. في هذه الحالة لن تستغرب من إتقانه لسبع لغات، بل من عدم إتقانه ل 38 لغة طوال مدة عمله في وزارة الخارجية!!

    .. القضية باختصار أن الإنجاز الناجح لا يتطلب التفكير بالحجم أو الهدف النهائي/ بل إن مجرد التفكير بهما وبكيفية تعلم سبع لغات أو كتابة 7920 مقالا يسبب الإحباط وينتهي الفشل قبل البدء بالعمل.

    الإنجاز الناجح ببساطة يتطلب (خلق عادة يومية ناجحة) تنتهي بمراكمة النتائج وتحقيق هدف أكبر وأعظم مما توقعت أصلا!!

    .. هل ترغب باختصار المقال بست كلمات فقط!؟

    (قليل دائم خير من كثير منقطع)..

    ردحذف
  2. أصبحتُ أحب ساعات الإنتظار

    -بقلم : علي اليسَّار ..


    قال لي صديقي : أمس ضحكت زوجتي مني فقد كنت أقرأ في الصباح سورة آل عمران، وخرجتُ لعملي، وإذ بي قبل النوم أقرأ سورة هود ..

    فقالت : ما بك ؟ أصبحتَ تتنقَل بين السور على غير عادتك في ختم القرآن !
    هل لأنك تحب سورة هود أم أنك تقرأ وردك برموش عينيك ؟
    قلت لها : سأحكي لكِ لاحقًا ، لكنها نامت ..

    في الصباح كنَّا على موعد عائلي ، و لما كانت زوجتي تتآخر في "الجهوزية".. فقد لبستُ ثياب الخروج ، و أمرت الكبار بمساعدة الصغار و إنزال الشنط للسيارة ..

    و سحبت كرسي و جلست بجوار باب الخروج ، و معي مصحفي ، فكانت تتوقع مني أن أرفع صوتي و أصيح بصوتي الجهوري لها -هيَّا .. تأخرتِ - لكنها كانت تسمع قراءة القرآن ، و عند آيات الرحمة كنت أرفع صوتي فهمت زوجتي و قالت : سبحان الله ربنا يهدي .. أين موشحات الحِفاظ على الموعد و ضرورة السرعة في "الجهوزية" ؟

    ضحكتُ و قلت لها : يكفي23 عامًا من النصائح .

    و كان لي موعد عند أحد الزبائن لكنه أبقاني في حجرة الجلوس نصف ساعة معتذرًا بأدب ، فتناولت مصحفي و أنهيت وردي .

    خرجتُ في مشوارٍ إلى وسط البلد بزحامها و ضوضائها و أخذتُ ابني معي ليقود السيارة ، و تناولت مصحفي و لم أشعر بالزحام و لا الضوضاء و لا أي شيء بل السكون و الراحة و السلام يملأ حياتي ..
    لكن الدموع نزلت من عيني ليست دموع الفرح و لا دموع تأثّري بالآيات الجليلة ، إنما هي دموع الندم ..
    يا الله ! كم فرطنا من ساعاتٍ ، هل يُعقل أنني أختم القرآن في حوالي 5 أيام من ساعات الانتظار !
    هذه الأوقات التي كانت كلها توتُر و تبرم و ضيق و انزعاج ..
    فكم قصَّرتُ في حق نفسي ..؟

    هل يُعقل أنني أصبحت أحبُّ ساعات الانتظار !!!
    لنستفيد من ساعات الإنتظار
    ^ روووعــــــــه

    ردحذف

  3. 33 نَشَاط لِعَمَلِه أَوْقْات الفَرَاغ (+فَن إِدَارَة الوَقْتْ) !
    http://taqana.net/33-activities-free-time-management#comment-23823

    ردحذف
  4. الكلام رائع ومفيد جدا

    ردحذف