إصنع لنفـــسك ماركة (علامة)....!!!
عنوان جميل وما يحمله في طياته أجمل وأروع، ففي حيتنا دائــما ما نسمع عن علامات (ماركــات) عالمية إما بأسماء أشخاص أو شركات أو دول.....ألخ
وإذا ما أحد قام بعمل تقليد لمتنج من هذا الماركاتيسمى تقليد من الماركة كذا..(أي مقلد)..
هنـــا عزيزي..
أجلس مع نفسك وقرر هل تريد أن تصنع لنفسك علامة تتميــــز بها؟؟
إذ ليس الجميع ستكون إجابتهم بالإجاب، وأنه يريد أن يصنع لنفسه التميز بعـــلامة أو (ماركــة)، ولكن لنعلم أنه بإمكاننا أن نصنع لأنفسنا علامة كلٌ في موقعه:
فالأم: وهي المدرسة والأولى لكل فرد من أفارد المجتمع، فعندما تقوم الأم بدورها في بث الحنان والدفئ وحسن التربية لودها منذ أن كان في بطنها جنيناً إلى أن يكون قادراً أن يتحمل المســـؤولية، فـــبهذا تصنع لنفسها ماركة تفتخر بهــــا..
وكذلك الأب: عنـــدما يبذل العطاء وتوفير الإحتياجات المادية والمعنوية لدى أفراد عائلته وتوفير سبل العيش الكريم لهم، والتعازن مع الأم في تربيتهم التربية الإسلامية المعتدلة التي تسهم في رفع وعطاء هذا البلد المعطاء.. فبذلك يصنع له ماركة يرفع رأسه بهــــا..
والأستاذ والأستاذة: إذا ما أدوا أمانة التعلـــيم خير أداء، ووقاموا بدورهم في تربية وتعليم الطلاب والطالبات وتسليحهم بالعلم النافع الذي ينير لهم حياتهم وآخرتهم،،
ويزرعون فيهم الأخــلاق الطيبة النقية الحميـــدة، ويخرجونهم شعلة بناء وتنمية تسهم في إعمار الأرض لطاعة الله سبحانة، فبذلك يصنعوا لأنفسهم ماركة تميزهم..
الطالب، والطالبة: نواة المجتمع والعضو الفعاء فيه، وهو الستقبل المشرقة لكل مجتمع، فإذا أخلص تعليمه لله وبعدها لخدمة وطنه ومجتمعه، وجد وجتهد، وأضاف شيئاً جديد بخدم به الإنسانية فهو بذلك يصنـــع لنفسه ماركة تشرق بإسمه..
والموظف والموظفة (العامل والعاملة): إذا قاموا بحق وظفتهم خير قيام، وأخلصوا لله في عملهم، وأدوا الواجب عليهممن حسن التعامل والبشاشة والسعة الصدر للمراجعين، و ساهموا في إرتقاء مؤسساتهم، فبذلك يصنعوا لأنفسهم ماركة تثني على جهودهم..
فالأم: وهي المدرسة والأولى لكل فرد من أفارد المجتمع، فعندما تقوم الأم بدورها في بث الحنان والدفئ وحسن التربية لودها منذ أن كان في بطنها جنيناً إلى أن يكون قادراً أن يتحمل المســـؤولية، فـــبهذا تصنع لنفسها ماركة تفتخر بهــــا..
وكذلك الأب: عنـــدما يبذل العطاء وتوفير الإحتياجات المادية والمعنوية لدى أفراد عائلته وتوفير سبل العيش الكريم لهم، والتعازن مع الأم في تربيتهم التربية الإسلامية المعتدلة التي تسهم في رفع وعطاء هذا البلد المعطاء.. فبذلك يصنع له ماركة يرفع رأسه بهــــا..
والأستاذ والأستاذة: إذا ما أدوا أمانة التعلـــيم خير أداء، ووقاموا بدورهم في تربية وتعليم الطلاب والطالبات وتسليحهم بالعلم النافع الذي ينير لهم حياتهم وآخرتهم،،
ويزرعون فيهم الأخــلاق الطيبة النقية الحميـــدة، ويخرجونهم شعلة بناء وتنمية تسهم في إعمار الأرض لطاعة الله سبحانة، فبذلك يصنعوا لأنفسهم ماركة تميزهم..
الطالب، والطالبة: نواة المجتمع والعضو الفعاء فيه، وهو الستقبل المشرقة لكل مجتمع، فإذا أخلص تعليمه لله وبعدها لخدمة وطنه ومجتمعه، وجد وجتهد، وأضاف شيئاً جديد بخدم به الإنسانية فهو بذلك يصنـــع لنفسه ماركة تشرق بإسمه..
والموظف والموظفة (العامل والعاملة): إذا قاموا بحق وظفتهم خير قيام، وأخلصوا لله في عملهم، وأدوا الواجب عليهممن حسن التعامل والبشاشة والسعة الصدر للمراجعين، و ساهموا في إرتقاء مؤسساتهم، فبذلك يصنعوا لأنفسهم ماركة تثني على جهودهم..
أحبتي:::..
بهذه النماذج التي سردناها، تبين كيف يمكن لأي شخص أن يبدع ويسهم وهو في مكان عمله، وأنه بقيامه بالواجبات المنوطة به والإخلاص فيها يصنع لنفسك ماركة يتمــــيز بهــا..
أتمنى أن أسهمت في وضع المفاتح الأولية في صنع ماركات لكم..
0 coment�rios: