أحبتي متابعي وقراء حديث الإثنين.. في تدوينتنا أزف إليكم بعد التعليقات التي وردتنا من بعض القراء على حديث الاثنين في حلقته 50 والتي بعنوان:( انتشلوا جنائزكم من البدع)...
التعليق الأول: ((مقالة روعة في مضمونها ومعناها فهي تخاطب الجميع وخاصة انتم ايها الرجال فهل نحن منتهون !.. تحكي عن الماضي ، وفيها من الحاضر ما ينبغي التدخل فيه من اصحاب الوعظ واﻹرشاد لوقف ظاهرة التحلق عند غسل الميت والجري امام الجنازة.. وعقد السفقات التجارية وادارة لهو الحديث ... فانها مالم تصحح ستصبح بعد حين من المسلمات وستكون حالها كالذي يعقد للتريكة عدة الوفاة وكأنها ليست عبادة حالها حال اي عبادة تنعقد بمجرد النية القلبية.
التعليق الأول: ((مقالة روعة في مضمونها ومعناها فهي تخاطب الجميع وخاصة انتم ايها الرجال فهل نحن منتهون !.. تحكي عن الماضي ، وفيها من الحاضر ما ينبغي التدخل فيه من اصحاب الوعظ واﻹرشاد لوقف ظاهرة التحلق عند غسل الميت والجري امام الجنازة.. وعقد السفقات التجارية وادارة لهو الحديث ... فانها مالم تصحح ستصبح بعد حين من المسلمات وستكون حالها كالذي يعقد للتريكة عدة الوفاة وكأنها ليست عبادة حالها حال اي عبادة تنعقد بمجرد النية القلبية.
اللهم اصلح حالنا وحال هذه اﻷمة وردنا الى بحر كتابك العزيز الذي ﻻ ياتيه الباطل ... والى ساحل سنة نبيك المصطفى صلى الله عليه وسلم التي اماتت البدع ومحت الضلال...)) اللهم آمين.
التعليق الثاني: ((مقال جميل يا أبا عبدالرحمن و تشكر عليه و لﻻسف الشديد و رغم محاولة الكثيرين من امثالكم النصح و اﻻرشاد في هذا الجانب إلا أن القليل من يعى ما هوه مطلوب في مثل هذه المواقف و حتى في غيرها.. و لﻻسف الشديد فإن اﻻسئلة تنهال على سماحة المفتي أين ما حل و ارتحل و لكني أﻵحظ أن معظم هؤﻻء الناس تسأل من أجل السؤال ﻻ اﻻستفادة و لكن ﻻبد أن نتفاءل بما هوه قادم و أن ﻻبد لدين الله و شرائعه من مقوم يقيمها و كما نﻻحظ جميعا أن كثيرا من العادات والتقاليد القديمة و التى ما أنزل الله بها من سلطان قد تبدلت إلى اﻻحسن و لله الحمد و المنه و إلى كل القائمين على ذلك ..
وفقكم الله لما فيه خير و صﻻح هذه اﻻمة ..
تقبل تحياتي و احترامي))
هذه ردود أخرى من بعض إخواني:
الأول: ((في حقيقة الأمر عندما توفت جدتك أمي سلمى رحمت الله عليها ووقفت أنت واعظا في المقبره وذكرت الناس بأن هذا هو المصير وبعدها تكلمت عن حقيقة التوحيش وإنها من البدع وكان الناس يستمعون لك ومنصتين ومقتنعين في نفس الوقت وبأسلوبك المأثر قلت في قرارة نفسي إن هذا الشخص الوحيد الدي سيوميت البدع في نفعاء ويحيي سنت الرسول فوالله ثم والله من يوم وقفت واعظآ فالمقبره أطلقت لك لقبآ في قرارت نفسي بأنك محيي السنه في نفعا ولكني تحفظت باللقب وجعلته بيني وبين ربي
الأول: ((في حقيقة الأمر عندما توفت جدتك أمي سلمى رحمت الله عليها ووقفت أنت واعظا في المقبره وذكرت الناس بأن هذا هو المصير وبعدها تكلمت عن حقيقة التوحيش وإنها من البدع وكان الناس يستمعون لك ومنصتين ومقتنعين في نفس الوقت وبأسلوبك المأثر قلت في قرارة نفسي إن هذا الشخص الوحيد الدي سيوميت البدع في نفعاء ويحيي سنت الرسول فوالله ثم والله من يوم وقفت واعظآ فالمقبره أطلقت لك لقبآ في قرارت نفسي بأنك محيي السنه في نفعا ولكني تحفظت باللقب وجعلته بيني وبين ربي
وفقك الله لخدمة هذا الدين وجعلنا وإياك من المقبولين عند الله والفائزين بجنته))
الثاني: ((أبو عبد الرحمن. . أسأل الله أن يزيد في علمك..وفي حكمتك...وفي إصرارك في إظهار الحق وإماتة البدع..وأن يعوضك خيرا في نفسك التي أرهقتها بطلب العلم وتعليمه ونشره وفي زوجك وأوﻻدك الذين ربما شغلك عنهم أحيانا التعليم والتعلم وإني علي يقين أنك لم تهضمهم حقهم ولكن الحد اﻷدنى منه، ويعوضك في مالك الذي تنفقه في سبيل الله، أسأل الله أن يعوضك في كل شئ خير وأن يجمعك وزوجك وأوﻻدك ووالديك ومن تحب في الجنة)).
0 coment�rios: